Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.
جاءت ودمع العين يحكي بؤسها
وشحوبها رسم يزين وجهها
والحزن اكسبها ذهولا واضحا
مثل الورود....اذا تراحل عطرها
................................
قالت صديقي جئت القي قصتي
في بهو بيتك كي تكون مضيفها
روحي الجريحة تشتكي موتا فكن
يا ايها الرجل الرحيم طبيبها
.........................
قلت الغريبة ذا رحيق...
من في حياته لم يزل...
كالصخر يجلس واقفا.....لا ينتفض....لا ينفجر .....لا يشتعل...
من قال هذا مجلسي منذ الأزل....
بين الحفر ...........اني سامت صعود ما يدعى الجبل...
من في حياته لم يزل....
وحياته.. عذراء شيمتها الخجل...
مثل الحمار....لا يشتكي مهما حمل....
هذا.......
هذا يلقب عندنا...
من معبد الكلمات اعلن ثورتي
شعري يطلق وهمكم يا عالم
ولقد كفرت بكلمة لم تنتفض
لم يشتعل من لفضها حرقا فم
وحياتكم يا عرب عندي لعبة
فصلاتكم صعدت ليرضى الدرهم
لا يستوي حرفان هذا قاتل
والاخر المنهار غادره الدم
.............................
انظل نعشق والعراق اسيرة
والقدس معصمها بقيد محكم
انظل نعشق و...
انا لم اعد ذاك الذي ينظر الى الشمس باجفان حالمة متمثلا وجه الحبيبة المعانق للافق.... انا قد طرحت خربشات الحب القديمة خلف سور حديقة كلماتي.... وجعلت من القضية معبدي.... معبدي وعوالمي التي منها تمتد شرائعي المستظلة بوارف من ظلال الحكمة..... المتقدة بشعلة من نار الشبيبة.... المتشحة برداء...
رد: حينما يحتضر الزيتون
الزيتون لم يعد بذلك المعنى الرمزي الدال فقط على السلام ...و الحرية ...الزيتون اصبح الان وطنا لكل الهاربين من غربة الانظمة ...الزيتون هو نحن...وهو قضيتنا الابدية.....قضيتنا ان نصير واحدا........حيث الان ..نحن متعددون.....كثيرون...لكن تعددنا لا يدل الا على اننا نبحث عن...
لا كلام....الحروف هنا تموت قبل ان تقال..... الزيتون يحترق في موسم الجني....والبشر غارقون في بحر القومية.... ما جدوى هذا البحر الواسع .... وهو عاجز عن اطفاء النار التي تعذب الزيتون....... نحن ننتظر في اللا منتظر....... وندفن تحت القضية.....القضية التي بسببها علق الزيتون........ ويوما ما... سيمتلئ...