ذاك اليوم كنت انه وخواتي واخوي واعيال اختي رايحين جزميز في عراد وانه كنت اجوف ولد اختي الصغير اهو في النقاز واهو من الخوف من كثر ما يهتز قعد يصيح قمت انه فصخة انعالتي يم باب النقاز ودخلت وطلعته وعطيته امه
وعقب رحت اخذ نعالتي يم الباب إلى واحد صبي ناط على صبعي
وعورني صبعي وايد وقعد يحن علي...