بقيت ليلة الحادي عشر تلملم الجراح وهي تعيش أعظم جرح , وتهدي الخواطر وتنفس عن المكروبين من الايتام والمفجوعين , وتجمع العيال , وتحاول ان تعيد لهم الأمان , و ماوهنت في هذه المهمة على عظم ماهي علية من المصاب ,
فكانت تكبت الغصة وتحافظ على رباطة في الجأش قل نظيرها لدى عظماء الرجال فضلا عن النساء في...