• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

قصة طريفة

نجمة الأحزان

مشرفة الضحك والفرفشة
إنضم
29 يناير 2005
المشاركات
3,675
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
34
الإقامة
بحر الأحزان
هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويتشاركان في كل شيء،

ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما

أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها

مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم

يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان

أيامها باتت معدودة،

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ

بها كتذكارات، ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد

زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس ..

بإمكانك فتح الصندوق،..

وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر

النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك

الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح

يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقة)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي

وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه:

دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون

زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ...

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟

أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى!!!

تحياتي
 
مشاركة: قصة طريفة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


مشكورة اختي
 
مشاركة: قصة طريفة

هههههههههههههههههه
مشكورة اختي الغاليه
 
مشاركة: قصة طريفة

ههههههههههههههههههه
مشكور خيتووو
صج الزوجة راعيتها ههههههههههههه

نتتظر جيدك يانجمة الاحزان

وسلامي قبل ختـامي
 
عودة
أعلى