• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

[ قَِطْرَةُ رُوُحْ ]

أشَيَاء كَثيرَة تستَحِقُ القِراءَة هُنَاك
أقلامٌ مبدِعَة أحاوِلٌ أن أتمسَكَ بحروفهَا
أحَب حُرُف الخَواطِرّ
[ شَديدَة الرَوعَة] و جدا
أخشى مِن الوقتِ كَثيْرًا أن يتداركني وأنا منغَمِسَة فِيْ سيَاطِهَا

~
~


مِن قَلبي تحِيَه لهُمَ لِتِكَ الرَوائِع
أمنيَتيْ أن أصِلْ لِـ ما نالتْهُ أروَاحَهُم
 
عندمـا تثملْ أرواحنـا بالوجعْ ‘ أو رُبمـا بالفَـرحْ ، وبعض الأحيـان بالجُنون !
نحتـاجُ
لِــ هَذيــّــان من نوع مختلف.. يدْعُونا للشـرودْ ..
حيثُ لا شَيء يُعيقنـا ،،


أُحِبُ قراءة كلماتك بأحساس لانها منسقة بأحسآس:blushing:
 
ولـ البُرُودِ صَبرُ آخَرّ
:thumbdown:

~
~

خلفَ السُطور
أحِسَ قَلَمِيْ صَايِرَ بَارِد جِدًا
:thumbdown:

~
~
وقفَة :
الفسطينية & اشلاء الرُوحُ & وردة

أنغَامٌ مشَبَعَه بـ رُوحٍ الـ أنتُم
لَكُنَ يَاسَمينَة ُ ترحيبٍ تَليْقُ بـ حضورِكُن
دًمتُم

ولِـ نورِ الدُنيَا مِصبَاحٌ مِن نوَعٍ فَريد
أنرتِ كَونيْ عَزيزَتي
شُكرًا لنشوتِكِ تجَاه حُرُوفِيْ

~
~
مباشرة لِيْ عَوده
 

ولِهَذيَانِ قَلبيْ فصلٌ واحِد
[ الخريف ]
فصلُ الذكرى .. المَوت .. الحِزن .. الوَجع .. والآهَات
انتِحَارُ أوراقِ دَفاتِري فيْه
مَوتُ النسيَان مرصُوص عَلى أعتابِهِ
أنا أيضا فِيه بـ مَلامِحيْ الُمكسُورَه .. [ المَهجورة ] بَعدَكْ
ضحيَة شوقٍ رُوحي تتشَبتٌ بأيِ حَبلٍ يجرِفُنها إلى آياتِكَ
مِسْكيْنٌ قَلبيْ مازال بنبِضُ لَكْ ..
مُمَزقةٌ الخَاطِر وألفٌ مَوجوعَه ..
وَ يُحزِنُني أن تستغيْثكَ أدمَعيْ لأحتِضانَهَا .. فلا تُسعِفُهَا

أخبرني !

بأيْ ملامِح تُريدُنيْ أن ألقاكَ بَعدَهَا
[ الرَحيْل ] [ الفُرَاق ] [ الهَجرِ ]
كُلُهُم بمطلح واحِد لآ شئ بَعْدَك يستَحِقُ الخُضوع لَه
[ أحِبُكَ ] بـ سِكين الوَجَع يا قَاتِلِيْ

.
.

مَخالَفة لِلقوانين مُجَدَدا لأرُدَ رُوحَ قَلَميْ
مّعذرّه يا عَقلي
:schmoll:
 
يُميْت أن تَشْعِرَ بـ أن رٌوحٍ مُتكسَّرة تُحَرِكْ جَسَدَكْ
أحسُ بـ أني أتشَبَعُ بالاختِناقْ شيئًا فـ شيئًا
بـ هُدَوء تَام اكَادُ اُمَزِقُ ذاتِيْ ..
رُبَما يَستَغيثنيْ أحدٌ المارَة عَلى أرصِفَةِ ذاكِرَتِيْ
ويَقُولُ في ذاته تِلْكَ الأنثى أصيبَت بـ نَوبَةِ حُزن
لَسْتُ حَزينَة يا عَابِرَ تِلْك الذاكِرَة
أنَا فَقط انتَشِلَ رُوحيْ لأعبُرَ اليَومَ بـ سَلامْ

~
~

[ مَاليْ خاطِر في اليُومْ ]
 
السلام عليكم

و تبقى الروح تبعثر هجائها
فقط واصلي أخيه
و لتبعثري لنا بهجائكِ علاى هذة الوريقات لتنبت املاً و روعه
من المتابعين ان شاء الله

تحياتي
حنين
 
مسَاءُ كحشرجاتِ الثلجِ يَجالِسُنيْ
بـ صبري أحتسيهِ و كأنَني أبَطئ خطَواتِ مَوتيِ

~
~

يُقايضُني بالرحيلِ ويسكُب ثِقلًا أحمِلهُ جنينٍ فِي أحشَائي
كأنَهُ أعجِب بـ مذاقِ الآهِ مِنيْ
أخبِرنيْ
أطعَمُها ممَيز سيديْ .؟
أترغَبُ باحتِسَاء المَزيدِ ؟

~
~

يتمَرد في احساسِه
يجثو عَلَى قلْبِه ..!
أمزيدًا مِن الجُنون ترتقِبَه مِني
كَفاني سيدي كَفاني َ!!

~
~

ألفَ شُعورٍ يُخالطني ..
أحيانا ننتظِرٌ المستحِيل ولا نَدرِك شِدَة غبائنا إلا حِين نتعَثر أمامه
رُبَمَا جميلٌ أن تُكَافِحَ لـ أجلِ الحَياه .. لكِن لَيسَ أجمَل مِن أن تُكافِح لشئٍ مخْصوصٍ فِيْهَا


~
~
 
:in_love:
:in_love:

رَيثمَا أعُودُ لـ وَعيِيْ سأرَدِدُ بِلا خَجلْ [ أموت مِنِك وفيك ]

دَعِني أحتوِيكَ بحُرُوفِ العِتَاب قلِيلٍا
~
~

رُبَمَا لِأنيْ صَادِقة مِن دَاخِلي
تَجَرأتَ عَلى مملكتي الخاصِة
واكتسحتَهَا بـ جُنُونَك \\ لَطختَهَا بـ
حبِكْ .. جُنونِكُ .. و المَزيدُ مِن [ ..... ]
~
ومَا أن خضَعتُ لَك بـ كُليْ تجاهَلتَ الـأنــا
عُذبَتُ شَوقًا .. حنينا .. و شوقًا و حنينا وأكثرَ شوقٌ وحنينْ
كَم مِن الشُهُورِ انتَظرتُ لَم تكُن حيِنَهَا إلا طيفا يزورنِيْ كُل لحظَة
يطبعُ قُبلَه عَلى وجنتآي وقبلَ أن تبدأ بالإحْمِرارِ ترْحَلْ ..
ألف مرة رَحلْت رَغم انتظَاري الّا مّحدودِ لَك
رَحلَتَ يأ أنتَ ..
لا أنكِرُ أنكَ خَلقتَ فييّ طيرًا يُحلِق هُنا وهُناكَ
رَسَمت البسْمَة بـ عدَدِ سَاعاتِ اللِقَاء ..
وبـ عّدّدِ حُروفِ أحَاديثِنَا في لَياليْ الصَيفْ تكرَرت تِلك البسْمة
لا أتَذكّر حينَها أني ردَدت غَير [ غدا نلتقي ]
[ غدا يَفرَحُ قلبي ] ~ [ غدا الحيَاة ستكونُ لِي ]
لَم أكَنْ حِينَهَا أخشى غَيْرَ لحَظات الـفِرآق
لكِنَكَ أتَيتَ بِها بـ قَالبٍ مِنْ ذهَب
هيأتَ جميْع الظرُوفِ لَه
كُلَ شئٍ حَسَبتَه لذاتِكَ ..
وبقيَتْ الأنـا خَارِج حَدودِكْ ..
فقط كُنتَ أنتَ لـ نَفسِكَ حينَها
وأنَا بَعيدَة جِدًا عِن أنتَاكَ
~
~

ومَعَ ذلِكْ تشبَعتُ أكثر فيْكْ ~ وتدَثرَتُ حنينَا إلَيكْ
قصَمتِي يرَادِفُ حُبَك وجُنونَي يعكِسُ رغبَتي فِي احتِوائِكْ

~
~

بـ الفِعل مجنَونه تَمَاما ..
واعترَافِي ذاكَ يشِل شرايين قلبِيْ
لأنِيْ وأن اشتقتُ أو مُتُ حُبا فيك ستكونُ حُروفِي هِي نبراسِي إليك
ولَن يَكونَ لـ قلبِيْ سُلْطَةً أخرى على الـأنا ~
هَكّذا أنصِفُ نفسِيْ وأكُونُ صَادِقَة مَعْهَا
~
~

عِتَابُ لا بُدَ مِنه ~
 
أخـــــَافُ ..~
ذاتَ مسَاء وعَلى أنغَامِ احادِيثنا اللّيلِيّة
قَالَ لِيْ : [ أخافُ التمقص فِيك .. التوحد فيك واني احبكِ جدا ]
بـ كَلِ دِفٍ حينَها قُلت :
~
~
~
~
[ ............................................... ]
~
~
~
~
لا أعْلَم إن كنتَ تتذكر أو لَا
لكِن مِثلُ تِلكَ الأحَاديث مُحَرمٌ ان تخضَعَ لـ النِسيَان

~
~
~
مابين الأقواس = أخافُ أن تمطِرَ الدُنيا ولَستَ مَعِيْ

وها نحنُ نعِيِش احسَاسيْ
ألمْ أقُل ان حَدسِيْ قَويْ ؟؟
 
طُموحِي فِيكَ أكبَر مِن أن تَقِفَ حَائرًا وفِيْ جُعبَتِكَ كَمًا غزيزا
مِن الـ [ أشتياق ]
و أكبَر مِن أن تُحادِثنِي سِرًا وتنزَع الرِداءِ مِن جَسدِ احسَاسِيْ
وتنسَى أن تَقُولَ [ أحبُكِ ] مَرة أخرَى
لا ولَيسَ ابتسَامَه أو كَلِمة [ أوكي ] [ زين ] تَضعُهَا في مُحادّثة خَاصة
ومَلامِحُكَ الصَمَاء تنفِر معَانيهَا

~

طموحِي فيِكَ

ليسَ قُبْلَة ولا لمسَة يَد ولا ساعَة لِقاء ْ أو بيتِِ شعرٍ تكتِبَهُ قَبلَ أن تحتَويهْ

~

طُمُوحيْ فِيك رجُلاً يَحرِثُ أرضَه لِيْ فقَط
يُزهرَهَا مَرّه .. وألفَ مَره يُسقيَِها
يحِصدَها حُبًا فِيها .. حُبًاًا في استمرَارِهَا مَعْه فهُو بدونِهَا ينبوعً أبكمٌ لايفقهُ إلّا الضمأ ~

~

طمُوحيْ فِيكَ رجُلا لا يَفقَة فِي عَالَمِ النِسَاء إلا واحِدة
ولا تعنِيهِ إلا واحِدَه ~ يُخلِدُ قلبَه لَهَا لـ تكُونَ لَهُ كُلُ النِسَاء
سيّدَةِ عَرشِه وُمخلِصتِه لـ الأبَد

~

سَيديْ وصَاحِبْ قلبيْ وجوهَرة عَينيْ
أن تعشَقَكَ أنثى حَد الجُنونَ .. لأ يَعنيْ أن تتَخلَى عَن أسبابِ سعّادتِها وتكتَفيْ فِيكْ فقَط
أو أن تحجب عنكَ أسباب سعادتِك وتكتفيْ فيهَا فقَط ..

السّعّادّة لا تُسمَى بِها الا اذا كانَت مُتبادِله بـ حُبٍ فِيهَا واخلاص فِيْ نيلَهَا وسعيٍ لـ الرضُوخِ لَها

السَعَادَه جِسرٌ بِلا أعمِده .. أن أردنا عُبورَه رَسخنا تِلك الأعمِدَه لنعبِرَ بـ سلامْ


هَمسَه : أعمَل لـ حُبِكْ ~ حَتمًا ستحضى بِه
وأبنيْ أساسا أقوى مِن الحُبِ ذاتِه لـ يستَنِد عَليْهْ

حبَا فِيك ~ طموحِي فِيك أكبر
قبلَةُ هّذا الصَباح سأرسِلُها مَع نفحاتِ الهَواء
آمِل أن تستقبِلَها بـ دِفء :in_love:
 
وأعُودُ قَصيْدَة حُزنٍ عَلى كُفُوف الزَمَن ْ .. انتشِل نَفسيْ .. أتبعثرُ مرة .. ومَرَة أخرَى اتبعثرْ
أنتَظِرُ ربيعٌ الرُوحِ الذيْ يُبعثَر كُلَ المَواسِمْ الشَاحِبِة و يَزرَعنيْ وَردَة ~ وَردة أوراقُهَا روحٍ دافِئة وأغضانِهَا ثِقَة صَامِدة ~
وَاثقَة تَمَامًا أن مَن يزرعُ الحِلْوَ يِجنيْه كَما زَُرَعْه .. وأنَ مَن يزرعُ الشوكَ لا ينالُ سِوَاهْ ~
وأنِيْ حِينَ انتَقيتُ قَاطِفيْ لَم أعبَث أبدًا ~
فـ يا قاطِف الوَردْ ~ ثِق بـ ان ليسَ جميعُهَا طَيِب الرائِحَة ..


~


وَردَة مآ أن تَقطِفُهَا تّذبَل ولا خَيرَ فِيهَا بَعدَ ذبولِهَا
وَردَة ذات تُويجاتٍ حَمراء مُغرِيَة وليست ذات رَائحَة و سِرعان مَا تذبل
وأخرى مُتَواضِعة جَمعَت التُويجَات المُوَرَدة والأريج الفَواح مَا أنْ تقطِفَها بـرِفق ْ تَحتَفِظُ أكثَر بـ جَمالِهَا
~
فـ أينَ ستَسقط يدَك مِن بينهُنّ .!



~


أيُهَا القَاطِفْ أيُهَا الرَبيْع والرُوح ~ اشتَقْت لَكْ } واشتقتُ أكْثَرْ لـ قَطرَة تَروِيْ رُوحِيْ مِنكْ
أشتَقتُ لـ خَوضِ مَعرَكة لآ مُنتصِر فِيهَا غَير قُبَلُ الحَنيْنْ

~
أيُهَا القاطِفْ
أتبدُو ا عَلَى مَلامِحيْ النِسْيانْ .~ أو حَتى التَناسِيْ
كُلُهَا لـا
وَحدَكَ أنتْ مَزروعٌ أوسَاط ذاكِرَتي
وَحدَكْ
بـ ربِك كَيف ليْ التَطاوِل عَليك ونِسيانِك أنتْ

~

دَائِمًا يَقُولونْ أن مَن يُحِب يبحَثُ عَن أسبَابِ سَعَادة مَن يَحِب
سَعَادَتِيْ أنتْ
هَلّا بحَثتَ عَنْ نَفسِك أكثَرْ ؟
 
[ نقطَة ] البدايَة ~
مِن بَعدِ الإذن !! أنَا هُنَا لـ أتفَلسَفْ فقَط :)

لَيسَ هُنَاك أجمَل ْ مِن سَماءِ الحُب
قَدْ تَكُونْ يَوما احتَوتْ .. سَحابَة .. مَطَر .. غِبار .. عَاصِفَة.. رِيَاحْ .. ثِلُوج .. بَرد قَارِصْ .. دِفء .. أو حَتَى إعصَار ..
كُلَهَا احتِواءَات تُدثِرُهَا الفُصُولْ والزَمَن حَتَى البَشرْ ~ ثُمَ تَعُودُ رَحبَة بِمَا وَسِعَتْ :)

~
~

قَد نلبَسُ رِدَاء الًصمت .. الكَبرِيَاء .. والمَطلُوب اثبَات بُرهَان الحُب ~
كَمْ نَحنُ حَمقَى ..
أنتكأ عَلى عَصَاة الفَرج ْ [ اعتِمَادِيَة بَلهَاء ] .. و تُعلِنُهَا سَلوَى لـ النَفس
حَمقَى فِعلا إن ارتَكبنا حَماقَة أخرى بـ حَقِ الحُبْ
مُقَدَسٌ أيُهَا الحُب ولـ تُدّثِر دَم الشَرايِيِن ولـ تُمَزِقْ مَا أنتَ مُمَزِق ~
فقَط ابقِى مُقدَسًا ما حَيِيتْ فيْ قُلُوب المُحِبينْ

~
أتَعلَم ~
تَحتَ تِلكَ السَمَاء وشِعَاراتِكَ البَرَاقَة فَتاة تنتَظِرُ الرَبيْعْ ~
فـ خُذ بِيَدِهَا بـ حَنَان هّذا الكَونْ وأمطِرا الحُبْ سَعَادَة .. فـ الحُب لا يَمطِر إلا الجُنُونْ والنَشوَة

~
~

لـ أجلِ الصَفَاء والنَقاء ونبض القَلبْ ~ رَشَة ابتسَامَة
 
نَوعًا مَا مِرتَاحَة
~
فـ كُف سُخرِيَتِكَ يَا قَدَرْ ..!
ودَعنِيْ بينَ أحضانِ الرَاحَة أمَارِسُ جُنُونِيْ الخَاصْ
 
عودة
أعلى