• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

الام ماتت والقصيده سلمها الدكتور للولد‏

صدى الاحساس

مشرفة الملتقى العام
طاقم الإدارة
إنضم
11 نوفمبر 2007
المشاركات
17,697
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
Kingdom of Noaim
الام ماتت والقصيده سلمها الدكتور للولد وهو يستلم الجثة




هذ ه قصيدة لأم تعيش في دار المسنين تنثر كل أحزانها بصوت الامومة لولدها الذي
رماها وتركها من أجل خاطر زوجتة التي رفضت العيش مع أمة.....؟؟ وتمر ثلاث
سنوات ولم ترى فلذة كبدها ولو مرة واااحدة فكتبت هذة القصيدة ....

يامسندي قلبي على الدوم يطريك ×× ماغبت عني وطيفك سمايا

هذي ثلاث سنين والعين تبكيــك ×× ماشفت زولك زايرآ يا ضنايا

تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك ×× والاعبك دايم وتمشي ورايا

ترقد على صوتي حضني يدفيك ×× ماغيرك أحدآ ساكنن في حشايا

وليا مرضت أسهر بقربك وداريك ×× ماذوق طعم النوم صبح ومساي

ياما عطيتك من حناني وبعطيك ×× تكــبر وتكــبر بالامل يا مـنايا

لكن خسارة بعتني اليوم وشفيك ×× وأخلصت للزوجة وأنا لي شقايا

أنا أدري أنها قاسية ما تخليك ×× قالت عجوزك وما أبيها معايا

خليتني وسط المصحة وأنا أرجيك ×× هذا جزا المعروف وهذا جزايا



ي[mark=ff3300]اليتني خــدااامةً بين أياديك ×× من شان أشوفك كل يوم برضايا[/mark]

مشكور ياوليدي وتشكر مساعيك ×× وأدعي لك دايمآ بالهدايا

حمدان يا حمدان أمك توصيك ×× أخاف ماتلحق تشوف الوصايا

أوصيت دكتور المصحة بيعطيك ×× رسالتي وحروفها من بكاي

وأن مت لاتبخل علي بدعاويك ×× وأطلب لي الغفران وهذا رجايا

وأمطر تراب القبر بدموع عينيك ×× ما عاد ينفعك الندم والنعايا


وصلني عالايميل
 
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم

مشكلة كبيرة اما لاتجد ابنها قربها وتجده اقرب لزوجتة

والجنة تحت اقدام الامهات

تسلمين خيتي عالطرح المؤثر

ولاحرمنا من قادمك
 
مسكينة الأم حرآآآم :(
كسرت خآآطري الله يسآآعدها
ويجآآزي ولدها و مرته ..! :(
شكرا عالموضوع
:tears:
 
تسلمي صدى الاحساس قصة جميلة جدا.
يا ريت تكون عبرة لمن يعتبر.
 
حراام مسكينه الام والله كسسرت خاطري
بس الله بيراويه الزمن دوار وبيسوون اولاده فيه مثل ما سوا بامه
ومرته مو دايمه اليه وما تنفعه يوم القيامة
يسلموو
تحياتي......
 
عودة
أعلى