لايوم كيومك يا أبا عبد الله
السلام على الحسين ، وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين ، وعلى أصحاب الحسين
السلام عليك يا أبا عبد الله ، وعلى الأرواح التي حلّت بفنائك ، عليك منّي سلام الله أبداً ، ما بقيت وبقي الليل والنهار .
اللهم العن أوّل ظالم ظلم حق محمّد آل محمّد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، وشايعت وتابعت على قتله ، اللهم العنهم جميعاً .
الأخ المحترم / الأخت المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام على رسول الله خير خلق الله البشير النذير السراج المنير القمر المستدير الطهر الطاهر العلم الظاهر المنصور المؤيد والرسول المسدد والمحمود الأحمد حبيب اله العالمين أبي القاسم محمد بن عبد الله وعلى اله الطيبين الطاهرين.
كــل الشــعب ويــاك يـــا سـيد عــلي
هكذا جدد العراقيون العهد للسيد .. في الوقت الذي يتقدم آشوري لإلتماس ترشيح سماحة السيد لجائزة نوبل للسلام . فمن واجبنا نحن شيعة محمد (صلوات الله عليه وآله وسلم) أن ندخل في هذه الحملة لترشيحه دام ظله لهذه الجائزة . ومن الأجدر بهذه البادرة ؟ هل الأشوريون ؟ أم مسيحيو العراق الذين تظاهروا في أمريكا دعما لسماحة السيد وينظمون انفسهم لدعم السيد اعلاميا وسياسيا ؟ أم إتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام ؟
"يجب أن لا ننسى إلى انه دام ظله قد حقن دماء المسلمين .. إن السيد السيستاني قد أعطى المسلمين حول العالم مثلا حيا لأتباع الوسائل السلمية لحل مشاكل معقدة كالتي واجهت ولا زالت تواجه المجتمع العراقي والدولي , مدينا كل أنواع الإرهاب والتعصب وداعيا ملايين المؤمنين لإدانة الإرهاب وبإتباع وسائل احترام القانون وحرمة وقداسة ألإنسان والطرق المدنية السلمية لمجابهة التناقضات المحلية داخل المجتمع العراقي وعلى نطاق المنطقة والعالم .حن نعتمد ونعتقد بعمق مساهمة السيد السيستاني الفعالة بتجنيب المجتمع العراقي انزلاقات خطيرة أراد الإرهابيون جرها له وساهم بتعميق فرصة ألإخاء والحوار والممارسة المدنية للمواطنين العراقيين ولعموم الإنسانية من خلال تطويره للمبادرات السلمية وتعميق دور الدين في خدمة السلم والتعاون والحوار , ألاجتماعي مؤكدا إخوة الناس والشعوب ونابذا للتعصب والإرهاب - وعليه نتقدم بهذه المذكرة الجماعية لطلبنا هذا للجنة جائزة نوبل للسلام مع الشكر."
هذا نقلا عن الآشوري الذي تقدم لطلب جائزة نوبل لسماحة السيد دام ظله ..
وهذا رابط كيفية الترشيح والتصويت لدعم سماحة آية الله العظمى زعيم الحوزة العلمية السيد علي السيستاني - دام ظله
http://www.alsada.net/plus/viewtopic.php?p=29715
إن السيد آية الله العظمى علي السيستاني حفظه الله ورعاه خير خلف لخير سلف
وسواء منح أو لم يمنح تلك الجائزة لا ترفع أو تنزل من قدره مثقال ذرة لأنه مع الكثير من علمائنا الأفاضل ينتظرون جائزة الله عزه وجل على يد الإمام المنتظر المهدي عليه السلام
لكن لا باس من المطالبة له بهذا الشئ لبيان شانه ومقامه أمام الكثير والكثير من الجهلاء
الذين لايعرفون قدره الجليل ومكانته السامية
والله ولي المؤمنين
السلام على الحسين ، وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين ، وعلى أصحاب الحسين
السلام عليك يا أبا عبد الله ، وعلى الأرواح التي حلّت بفنائك ، عليك منّي سلام الله أبداً ، ما بقيت وبقي الليل والنهار .
اللهم العن أوّل ظالم ظلم حق محمّد آل محمّد ، وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ، وشايعت وتابعت على قتله ، اللهم العنهم جميعاً .
الأخ المحترم / الأخت المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام على رسول الله خير خلق الله البشير النذير السراج المنير القمر المستدير الطهر الطاهر العلم الظاهر المنصور المؤيد والرسول المسدد والمحمود الأحمد حبيب اله العالمين أبي القاسم محمد بن عبد الله وعلى اله الطيبين الطاهرين.
كــل الشــعب ويــاك يـــا سـيد عــلي
هكذا جدد العراقيون العهد للسيد .. في الوقت الذي يتقدم آشوري لإلتماس ترشيح سماحة السيد لجائزة نوبل للسلام . فمن واجبنا نحن شيعة محمد (صلوات الله عليه وآله وسلم) أن ندخل في هذه الحملة لترشيحه دام ظله لهذه الجائزة . ومن الأجدر بهذه البادرة ؟ هل الأشوريون ؟ أم مسيحيو العراق الذين تظاهروا في أمريكا دعما لسماحة السيد وينظمون انفسهم لدعم السيد اعلاميا وسياسيا ؟ أم إتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام ؟
"يجب أن لا ننسى إلى انه دام ظله قد حقن دماء المسلمين .. إن السيد السيستاني قد أعطى المسلمين حول العالم مثلا حيا لأتباع الوسائل السلمية لحل مشاكل معقدة كالتي واجهت ولا زالت تواجه المجتمع العراقي والدولي , مدينا كل أنواع الإرهاب والتعصب وداعيا ملايين المؤمنين لإدانة الإرهاب وبإتباع وسائل احترام القانون وحرمة وقداسة ألإنسان والطرق المدنية السلمية لمجابهة التناقضات المحلية داخل المجتمع العراقي وعلى نطاق المنطقة والعالم .حن نعتمد ونعتقد بعمق مساهمة السيد السيستاني الفعالة بتجنيب المجتمع العراقي انزلاقات خطيرة أراد الإرهابيون جرها له وساهم بتعميق فرصة ألإخاء والحوار والممارسة المدنية للمواطنين العراقيين ولعموم الإنسانية من خلال تطويره للمبادرات السلمية وتعميق دور الدين في خدمة السلم والتعاون والحوار , ألاجتماعي مؤكدا إخوة الناس والشعوب ونابذا للتعصب والإرهاب - وعليه نتقدم بهذه المذكرة الجماعية لطلبنا هذا للجنة جائزة نوبل للسلام مع الشكر."
هذا نقلا عن الآشوري الذي تقدم لطلب جائزة نوبل لسماحة السيد دام ظله ..
وهذا رابط كيفية الترشيح والتصويت لدعم سماحة آية الله العظمى زعيم الحوزة العلمية السيد علي السيستاني - دام ظله
http://www.alsada.net/plus/viewtopic.php?p=29715
إن السيد آية الله العظمى علي السيستاني حفظه الله ورعاه خير خلف لخير سلف
وسواء منح أو لم يمنح تلك الجائزة لا ترفع أو تنزل من قدره مثقال ذرة لأنه مع الكثير من علمائنا الأفاضل ينتظرون جائزة الله عزه وجل على يد الإمام المنتظر المهدي عليه السلام
لكن لا باس من المطالبة له بهذا الشئ لبيان شانه ومقامه أمام الكثير والكثير من الجهلاء
الذين لايعرفون قدره الجليل ومكانته السامية
والله ولي المؤمنين