محمد العلي
New member
[align=center]السلام عليكم
تسائل يطرح نفسه لدى البعض لماذا نحن نرفض التجنيس العشوائي هل لان اولائك المجنسين سنة وليس شيعة وجماعة مرتزقة ويتم تعدادها ضد الشعب وبتحديد الفئة الشيعية ويدخل في أهداف الحكومة أيضا تغير التركيبية السكانية من خلال زيادة أعداد موالية للحكومة وتحمل في جعبتها الحقد الدفين للشيعة وتقاسمنا الماء والهواء والغذاء في ظل ظروف معشية صعبة يبحث العديد من أبناء هذا الوطن عن الحقوق التي ذهبت وراء الشمس فلبحريني لم يعد يهنئ بحياة كريمة كما هوا الحال لدول الجوار في منطقة الخليج العربي المواطن البحريني الذي يبحث عن الوظيفة بين مختلف الجنسيات لعله أن يوفق بالحصول على تلك الوظيفة وغالباً لا يوفق وإذا ما أن ضحك الحظ يوماً يبقا البحريني رهينة الأعمال الشاقة والمتعبة والتعجزية وأنا هنا لست بصدد أن البحريني لا يقوا على تلك الأعمال بل تلك حقائق موجودة في ساحة العمل التعجيزوالتنفيرفي العمل في عدة قطاعات خاصة نحن نرفض التجنيس العشوائي للمختلف الطبقات كانت سنية أو شيعية نعم بدون أي تحيز أو تحديد ولنكن أكثر واقعية بواقعنا البحرين بمختلف قضايانا وطاقاتنا ومواردنا الطبيعية نحن نعيش فوق رقعة جغرافية بسيطة المساحة والموارد محدودة ولدينا العديد من الطاقات الشبابية التي تبحث عن العمل وهي أعداد كبيرة وفي تزايد مستمر في الساحة لازالت ضمن قائمة الانتظار ومن حقهاان تعمل ومن حقها أن تمارس حياتها كمواطنين يحيون الحياة الكريمة كما يمارس الآخرون حياتهم ويتمتعون بحقوقهم أما إذا أغرقنا الساحة البحرينية بمفهوم تجنيس سني أو شيعي فنكون قد سلبنا حقوق مواطنين بحرينيين للمجنسين أجانب همهم الوحيد المال وليس الوطن ولا يوجد لديهم أصلا انتماء وطني لهذه التراب ونكون قد حرمنا صاحب الحق الأصلي من حقه نحن ليس كغيرنا من الدول تتمتع بمساحة أراضي واسعة وموارد كثيرة تستوعب الملاين من البشر نحن بمحدو دنا البسيط نعاني أشد المعانات في ظل الظروف القاسية وسياسة الحكومة التي اتبعت سياسة التجنيس العشوائي سياسة ولاشك خاطئة ومراوغة حيث اتبعت تهدئة الأعصاب مع الشعب تحت مسمى الإصلاح السياسي بينما معطيات الاموربعيدة كل البعد عن الإصلاح وهي اهداف يبتغي من ورائها كسب الوقت وحتى لا نبتعد عن الموضوع الأساس ونسلط الضوء أكثر على واقعنا الاجتماعي في ظل الطفرة العمرانية الحديثة وفي عصر مسمى الإصلاح السياسي لازالت أغلبية عظمى من القرى تفتقر إلى الكثير من الخدمات المختلفة ولازال العديد العديد من المواطنين محرومين من الوحدات السكنية و على قائمة الانتظار للحصول على وحدات سكنية ما يقارب 12 سنة 15 سنة ولازال العديد من القرى تنقصها الخدمات ومحرومة من ابسط الحقوق وللسنوات فمن يذكر حقائق تلك الاسرومعناتها المعيشية من يتذكر العديد من حقائق تغيب عن الساحة وهي مليئة بلعديد من المحرومين في ظل الظروف العنصرية للحكومة فمن حق تلك القرى أن تنعم بتطورات الحديثة وتلك مسئولية الحكومة فهل يعقل أن يتم تجنيس آخرون بينما البحريني محروم ومسلوب من الحقوق وملفات عديدة على قائمة الانتظار من الحقوق الوطنية الضائعة التي لمجرد أن تبدأ الجمعيات السياسية البت فيها تقام الدنيا ولا تقعد وتلفق الكثير من التهم ضد بعض أعضاء الجمعيات للمجرد ممارسة حقوق مشروعة تنص عليها القوانين------ فلم تعد الأرض رحبة كما كانت في السبعيانات للمواطن البحريني فقد سلبت الأراضي في مختلف مناطق البحرين فألا يدي الطائلة لم تكن يوما بحاجة لتلك الاراض لسكن فيها أنما بواعزالمتاجرة والسيطرة والتجارة ولازالت تحجب العديد من الحقائق من الواقع الذي لم تتضح رؤيته للبعض وتلمس تلك الحقيقة لدى البعض في مجتمعنا البحريني فنحن لا نقول لمن أراد أن يقاسمنا لقمة العيش وكسرة الخبز التي يتنافس العديد من أفراد هذا الشعب ليحصل عليها في ظل ظروف قاهرة واني لتسائل واتسائل هل واقعنا بمختلف قضاياه الشائكة والتي نعاني منها طوال تلك السنين لا زالت تغيب عن بعضنا العديد من المفاهيم للرفض مفهوم التجنيس العشوائي -- لأعرف كيف يطلب منا ان نرحب بمن يتقاسم معنا كسرة الخبز ونتناسا حقوق إخواننا المحرومين من العمل والعيش في ظل الحياة الكريمة واني اكررلقارء تلك السطور هل مفهومك للرفض التجنيس العشوائي مفهوم يرفض التجنيس من الأساس أم انك سترحب بتجنيس الحكومي لتلك الإعداد في حالة أنهم من المذهب الشيعي وترفضهم لائنهم من المذهب السني أم أنهم مرفوضين لأنهم يقاسمونا لقمة العيش والبحرين رقعة جغرافية بسيطة ومواردها محدودة والتي هي أحق بها أبنائنا بينما يحصل المجنس على الجنسية و على أفضل الوظائف والخدمات التي يحرم منهاابنائنا من المواطنين البحرينيين العاطلين عن العمل والباحث عن السكن حقيقة من الحقائق المهمة في مجتمعنا البحريني للمفهوم الرفض للتجنيس العشوائي كيف نتصور البحرين في ظل
فتح باب التجنيس العشوائي للمختلف الطبقات و يبدو أن مسح هوية البحرينيين لها عدة نوافذ بـتـفاعل خطير في ظل الانشغال والتهميش السياسي بمختلف القضايا وفي ظل ظروف تحكم سيطرتها عل عنق المواطن من مختلف النواحي ايضا----- فأيها المواطن العزيز ما هوا مفهومك للرفض التجنيس العشوائي
تحياتي .. Abu Jassam[/align]
تسائل يطرح نفسه لدى البعض لماذا نحن نرفض التجنيس العشوائي هل لان اولائك المجنسين سنة وليس شيعة وجماعة مرتزقة ويتم تعدادها ضد الشعب وبتحديد الفئة الشيعية ويدخل في أهداف الحكومة أيضا تغير التركيبية السكانية من خلال زيادة أعداد موالية للحكومة وتحمل في جعبتها الحقد الدفين للشيعة وتقاسمنا الماء والهواء والغذاء في ظل ظروف معشية صعبة يبحث العديد من أبناء هذا الوطن عن الحقوق التي ذهبت وراء الشمس فلبحريني لم يعد يهنئ بحياة كريمة كما هوا الحال لدول الجوار في منطقة الخليج العربي المواطن البحريني الذي يبحث عن الوظيفة بين مختلف الجنسيات لعله أن يوفق بالحصول على تلك الوظيفة وغالباً لا يوفق وإذا ما أن ضحك الحظ يوماً يبقا البحريني رهينة الأعمال الشاقة والمتعبة والتعجزية وأنا هنا لست بصدد أن البحريني لا يقوا على تلك الأعمال بل تلك حقائق موجودة في ساحة العمل التعجيزوالتنفيرفي العمل في عدة قطاعات خاصة نحن نرفض التجنيس العشوائي للمختلف الطبقات كانت سنية أو شيعية نعم بدون أي تحيز أو تحديد ولنكن أكثر واقعية بواقعنا البحرين بمختلف قضايانا وطاقاتنا ومواردنا الطبيعية نحن نعيش فوق رقعة جغرافية بسيطة المساحة والموارد محدودة ولدينا العديد من الطاقات الشبابية التي تبحث عن العمل وهي أعداد كبيرة وفي تزايد مستمر في الساحة لازالت ضمن قائمة الانتظار ومن حقهاان تعمل ومن حقها أن تمارس حياتها كمواطنين يحيون الحياة الكريمة كما يمارس الآخرون حياتهم ويتمتعون بحقوقهم أما إذا أغرقنا الساحة البحرينية بمفهوم تجنيس سني أو شيعي فنكون قد سلبنا حقوق مواطنين بحرينيين للمجنسين أجانب همهم الوحيد المال وليس الوطن ولا يوجد لديهم أصلا انتماء وطني لهذه التراب ونكون قد حرمنا صاحب الحق الأصلي من حقه نحن ليس كغيرنا من الدول تتمتع بمساحة أراضي واسعة وموارد كثيرة تستوعب الملاين من البشر نحن بمحدو دنا البسيط نعاني أشد المعانات في ظل الظروف القاسية وسياسة الحكومة التي اتبعت سياسة التجنيس العشوائي سياسة ولاشك خاطئة ومراوغة حيث اتبعت تهدئة الأعصاب مع الشعب تحت مسمى الإصلاح السياسي بينما معطيات الاموربعيدة كل البعد عن الإصلاح وهي اهداف يبتغي من ورائها كسب الوقت وحتى لا نبتعد عن الموضوع الأساس ونسلط الضوء أكثر على واقعنا الاجتماعي في ظل الطفرة العمرانية الحديثة وفي عصر مسمى الإصلاح السياسي لازالت أغلبية عظمى من القرى تفتقر إلى الكثير من الخدمات المختلفة ولازال العديد العديد من المواطنين محرومين من الوحدات السكنية و على قائمة الانتظار للحصول على وحدات سكنية ما يقارب 12 سنة 15 سنة ولازال العديد من القرى تنقصها الخدمات ومحرومة من ابسط الحقوق وللسنوات فمن يذكر حقائق تلك الاسرومعناتها المعيشية من يتذكر العديد من حقائق تغيب عن الساحة وهي مليئة بلعديد من المحرومين في ظل الظروف العنصرية للحكومة فمن حق تلك القرى أن تنعم بتطورات الحديثة وتلك مسئولية الحكومة فهل يعقل أن يتم تجنيس آخرون بينما البحريني محروم ومسلوب من الحقوق وملفات عديدة على قائمة الانتظار من الحقوق الوطنية الضائعة التي لمجرد أن تبدأ الجمعيات السياسية البت فيها تقام الدنيا ولا تقعد وتلفق الكثير من التهم ضد بعض أعضاء الجمعيات للمجرد ممارسة حقوق مشروعة تنص عليها القوانين------ فلم تعد الأرض رحبة كما كانت في السبعيانات للمواطن البحريني فقد سلبت الأراضي في مختلف مناطق البحرين فألا يدي الطائلة لم تكن يوما بحاجة لتلك الاراض لسكن فيها أنما بواعزالمتاجرة والسيطرة والتجارة ولازالت تحجب العديد من الحقائق من الواقع الذي لم تتضح رؤيته للبعض وتلمس تلك الحقيقة لدى البعض في مجتمعنا البحريني فنحن لا نقول لمن أراد أن يقاسمنا لقمة العيش وكسرة الخبز التي يتنافس العديد من أفراد هذا الشعب ليحصل عليها في ظل ظروف قاهرة واني لتسائل واتسائل هل واقعنا بمختلف قضاياه الشائكة والتي نعاني منها طوال تلك السنين لا زالت تغيب عن بعضنا العديد من المفاهيم للرفض مفهوم التجنيس العشوائي -- لأعرف كيف يطلب منا ان نرحب بمن يتقاسم معنا كسرة الخبز ونتناسا حقوق إخواننا المحرومين من العمل والعيش في ظل الحياة الكريمة واني اكررلقارء تلك السطور هل مفهومك للرفض التجنيس العشوائي مفهوم يرفض التجنيس من الأساس أم انك سترحب بتجنيس الحكومي لتلك الإعداد في حالة أنهم من المذهب الشيعي وترفضهم لائنهم من المذهب السني أم أنهم مرفوضين لأنهم يقاسمونا لقمة العيش والبحرين رقعة جغرافية بسيطة ومواردها محدودة والتي هي أحق بها أبنائنا بينما يحصل المجنس على الجنسية و على أفضل الوظائف والخدمات التي يحرم منهاابنائنا من المواطنين البحرينيين العاطلين عن العمل والباحث عن السكن حقيقة من الحقائق المهمة في مجتمعنا البحريني للمفهوم الرفض للتجنيس العشوائي كيف نتصور البحرين في ظل
فتح باب التجنيس العشوائي للمختلف الطبقات و يبدو أن مسح هوية البحرينيين لها عدة نوافذ بـتـفاعل خطير في ظل الانشغال والتهميش السياسي بمختلف القضايا وفي ظل ظروف تحكم سيطرتها عل عنق المواطن من مختلف النواحي ايضا----- فأيها المواطن العزيز ما هوا مفهومك للرفض التجنيس العشوائي
تحياتي .. Abu Jassam[/align]