اليوم الآخر
شاعر وقلم مميز
هذه الصور التي ترونها هي لأثار نبوية موجودة في تركيا ( اسطنبول )
حيث تم أخذها من المدينة النبوية ( والله أعلم )
وقد شاهدت بنفسي عند زيارتي لهذا المتحف اثار اخرى منها :
سيوف الخلفاء الأربعة
عمامة النبي يوسف علية السلام
يد مغطاة من العضد الى الكف بغلاف ذهبي لأحد الأنبياء
شعر للرسول صلى الله علية وآله وسلم
اطار مكسور ومهشم من مادة معدنية ( لا أذكر هي من ذهب او فضة ) للحجر الأسود وهو الذي كسرة القرامطة
وغير ذلك من الأثار من العهد النبوي وما بعده
وبعض الأثار نادرة جداً ... من المعلوم ان الخلافة العثمانية ورثت الدول التي قبلها واستولت على كل الأثار الموجودة
عمامة وبردة وعصا النبي محمد صلى الله علية و آله وسلم
اثار لقدمي النبي محمد صلى الله علية وآله و سلم ( ويلاحظ شبهها برجلي أبية النبي ابراهيم علية الصلاة والسلام والموجوده في مقام ابراهيم )
سيوف للنبي او للخلفاء الأربعة ( لست متأكدة )
شعر للرسول ( ليس من الذي موجود بتركيا )
قبر يقال أنه للنبي يوسف علية السلام
وهذه بعض الصور لسيوف الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم:
المأثور: وقد ورثه عليه الصلاة والسلام من أباه قبل بعثته وهاجر به إلى المدينة المنورة وبقيت معه حتى أعطاها عليه الصلاة والسلام إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه
البتار: غنمه من بنو قينقاع ويطلق عليه سيف رسول الله عليه الصلاة والسلام
[وسيف البتار محفور عليه أسماء الأنبياء داود، سليمان، موسى، هارون، يوسف، زكريا، يحيى، عيسى، ومحمد عليهم الصلاة والسلام أجمعين. والطريف أنه يقال أن عيسى عليه السلام سوف يستخدم البتار لقتل المسيح الدجال، هذا والله أعلم.
ذو الفقار : غنمه الرسول عليه الصلاة والسلام في غزوة بدر وأعطاه إلى على بن أبي طالب حيث يقال أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان ماسكاً بالسيف بعد إنقضاء غزوة أحد والدماء غطت يداه وذراعه إلى أكتافه من شدة القتال والنزال..
الحتف : غنمه الرسول عليه الصلاة والسلام من بنو قينقاع.
القلعي : غنمه الرسول عليه الصلاة والسلام من بنو قينقاع
العضب : أهداه سعد بن عبادة رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل غزوة بدر وأستخدمه عليه الصلاة والسلام في غزوة أحد.
الرَّسوب : أصابه عليه الصلاة والسلام من صنم طي. ونقش عليه جعفر الصادق.
المِخذم : أصابه عليه الصلاة والسلام من صنم طي وحفر عليه زين الدين العابدين.
القضيب : وهو السيف النحيل وعادة يستخدمه المسافرون للحماية فقط، ولم توجد أي رواية تاريخية على أن الرسول عليه الصلاة والسلام أستخدمه في اي من غزواته. حفر عليه " لا إله إلا الله ومحمد رسول الله -- محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب" عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم..
سلامي
دلوعة